منتدى سنابل اسلامية
قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  829894
ادارة المنتدي قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  103798
منتدى سنابل اسلامية
قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  829894
ادارة المنتدي قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  103798
منتدى سنابل اسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى سنابل اسلامية

الدين والثقافة والمجتمع في مكان واحد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
alaqrabpd@hotmail.com هذا هو الرابط الجديد للبريد الخاص بمنتدى العقرب اسير الظلام اشكركم على متابعتكم وتمنياتنا للجميع والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
» قصة ثعلبة رضي الله عته
قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  I_icon_minitimeالثلاثاء 10 سبتمبر 2013, 19:39 من طرف العقرب اسير الظلام

» الدعاء حبل ممدود
قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  I_icon_minitimeالثلاثاء 27 أغسطس 2013, 12:00 من طرف العقرب اسير الظلام

» ملح ابسوم
قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  I_icon_minitimeالثلاثاء 27 أغسطس 2013, 11:51 من طرف العقرب اسير الظلام

» اشلون اصبر
قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  I_icon_minitimeالسبت 27 يوليو 2013, 11:47 من طرف العقرب اسير الظلام

» موقف قصيروغريب في هذا الزمن
قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  I_icon_minitimeالخميس 20 يونيو 2013, 04:26 من طرف العقرب اسير الظلام

» مائدة رمضان 1433هجري
قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  I_icon_minitimeالخميس 13 يونيو 2013, 05:38 من طرف العقرب اسير الظلام

» التشهد الاول والاخير كما كان يفعل رسول الله صلعم
قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  I_icon_minitimeالجمعة 12 أبريل 2013, 02:17 من طرف العقرب اسير الظلام

» كلمة القاها امام مسجد حي السلام المؤقت الفقير لله جمال بن سعد
قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  I_icon_minitimeالجمعة 12 أبريل 2013, 02:08 من طرف العقرب اسير الظلام

» الإقبال على الصلاة وبعض الملاحظات فيها
قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  I_icon_minitimeالجمعة 12 أبريل 2013, 01:59 من طرف العقرب اسير الظلام

مكتبة الصور
قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  Empty
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 26 بتاريخ الخميس 27 يوليو 2017, 20:47
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية

 

 قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
العقرب اسير الظلام
مدير المنتدى
مدير المنتدى
العقرب اسير الظلام


عدد المساهمات : 279
تاريخ التسجيل : 17/08/2010
العمر : 64
الموقع : المنطقة الشرقية - مدينة الدمام

قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  Empty
مُساهمةموضوع: قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام    قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام  I_icon_minitimeالجمعة 06 يناير 2012, 02:39

بسم الله الذي أنعم علينا بنعمة القرآن ليكون لنا سراجا منيرا وصلى الله على المبعوث رحمة للعالمين.

قال الله تعالى في سورة البقرة )) وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَا فَارِضٌ وَلَا بِكْرٌ عَوَانٌ بَيْنَ ذَلِكَ فَافْعَلُوا مَا تُؤْمَرُونَ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا لَوْنُهَا قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاءُ فَاقِعٌ لَوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَا ذَلُولٌ تُثِيرُ الْأَرْضَ وَلَا تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ لَا شِيَةَ فِيهَا قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا وَاللَّهُ مُخْرِجٌ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا كَذَلِكَ يُحْيِي اللَّهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ((

القصة:

مكث موسى في قومه يدعوهم إلى الله. ويبدو أن نفوسهم كانت ملتوية بشكل لا تخطئه عين الملاحظة، وتبدو لجاجتهم وعنادهم فيما يعرف بقصة البقرة. فإن الموضوع لم يكن يقتضي كل هذه المفاوضات بينهم وبين موسى، كما أنه لم يكن يستوجب كل هذا التعنت. وأصل قصة البقرة أن قتيلا ثريا وجد يوما في بني إسرائيل، واختصم أهله ولم يعرفوا قاتله، وحين أعياهم الأمر لجئوا لموسى ليلجأ لربه. ولجأ موسى لربه فأمره أن يأمر قومه أن يذبحوا بقرة. وكان المفروض هنا أن يذبح القوم أول بقرة تصادفهم. غير أنهم بدءوا مفاوضتهم باللجاجة. اتهموا موسى بأنه يسخر منهم ويتخذهم هزوا، واستعاذ موسى بالله أن يكون من الجاهلين ويسخر منهم. أفهمهم أن حل القضية يكمن في ذبح بقرة.

إن الأمر هنا أمر معجزة، لا علاقة لها بالمألوف في الحياة، أو المعتاد بين الناس. ليست هناك علاقة بين ذبح البقرة ومعرفة القاتل في الجريمة الغامضة التي وقعت، لكن متى كانت الأسباب المنطقية هي التي تحكم حياة بني إسرائيل؟ إن المعجزات الخارقة هي القانون السائد في حياتهم، وليس استمرارها في حادث البقرة أمرا يوحي بالعجب أو يثير الدهشة.

لكن بني إسرائيل هم بنو إسرائيل. مجرد التعامل معهم عنت. تستوي في ذلك الأمور الدنيوية المعتادة، وشؤون العقيدة المهمة. لا بد أن يعاني من يتصدى لأمر من أمور بني إسرائيل. وهكذا يعاني موسى من إيذائهم له واتهامه بالسخرية منهم، ثم ينبئهم أنه جاد فيما يحدثهم به، ويعاود أمره أن يذبحوا بقرة، وتعود الطبيعة المراوغة لبني إسرائيل إلى الظهور، تعود اللجاجة والالتواء، فيتساءلون: أهي بقرة عادية كما عهدنا من هذا الجنس من الحيوان؟ أم أنها خلق تفرد بمزية، فليدع موسى ربه ليبين ما هي. ويدعو موسى ربه فيزداد التشديد عليهم، وتحدد البقرة أكثر من ذي قبل، بأنها بقرة وسط. ليست بقرة مسنة، وليست بقرة فتية. بقرة متوسطة.

إلى هنا كان ينبغي أن ينتهي الأمر، غير أن المفاوضات لم تزل مستمرة، ومراوغة بني إسرائيل لم تزل هي التي تحكم مائدة المفاوضات. ما هو لون البقرة؟ لماذا يدعو موسى ربه ليسأله عن لون هذا البقرة؟ لا يراعون مقتضيات الأدب والوقار اللازمين في حق الله تعالى وحق نبيه الكريم، وكيف أنهم ينبغي أن يخجلوا من تكليف موسى بهذا الاتصال المتكرر حول موضوع بسيط لا يستحق كل هذه اللجاجة والمراوغة. ويسأل موسى ربه ثم يحدثهم عن لون البقرة المطلوبة. فيقول أنها بقرة صفراء، فاقع لونها تسر الناظرين.

وهكذا حددت البقرة بأنها صفراء، ورغم وضوح الأمر، فقد عادوا إلى اللجاجة والمراوغة. فشدد الله عليهم كما شددوا على نبيه وآذوه. عادوا يسألون موسى أن يدعو الله ليبين ما هي، فإن البقر تشابه عليهم، وحدثهم موسى عن بقرة ليست معدة لحرث ولا لسقي، سلمت من العيوب، صفراء لا شية فيها، بمعنى خالصة الصفرة. انتهت بهم اللجاجة إلى التشديد. وبدءوا بحثهم عن بقرة بهذه الصفات الخاصة. أخيرا وجدوها عند يتيم فاشتروها وذبحوها.

وأمسك موسى جزء من البقرة (وقيل لسانها) وضرب به القتيل فنهض من موته. سأله موسى عن قاتله فحدثهم عنه (وقيل أشار إلى القاتل فقط من غير أن يتحدث) ثم عاد إلى الموت. وشاهد بنو إسرائيل معجزة إحياء الموتى أمام أعينهم، استمعوا بآذانهم إلى اسم القاتل. انكشف غموض القضية التي حيرتهم زمنا طال بسبب لجاجتهم وتعنتهم.

نود أن نستلفت انتباه القارئ إلى سوء أدب القوم مع نبيهم وربهم، ولعل السياق القرآني يورد ذلك عن طريق تكرارهم لكلمة "ربك" التي يخاطبون بها موسى. وكان الأولى بهم أن يقولوا لموسى، تأدبا، لو كان لا بد أن يقولوا: (ادْعُ لَنَا رَبَّكَ) ادع لنا ربنا. أما أن يقولوا له: فكأنهم يقصرون ربوبية الله تعالى على موسى. ويخرجون أنفسهم من شرف العبودية لله. انظر إلى الآيات كيف توحي بهذا كله. ثم تأمل سخرية السياق منهم لمجرد إيراده لقولهم: (الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ) بعد أن أرهقوا نبيهم ذهابا وجيئة بينهم وبين الله عز وجل، بعد أن أرهقوا نبيهم بسؤاله عن صفة البقرة ولونها وسنها وعلاماتها المميزة، بعد تعنتهم وتشديد الله عليهم، يقولون لنبيهم حين جاءهم بما يندر وجوده ويندر العثور عليه في البقر عادة.

ساعتها قالوا له: "الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ". كأنه كان يلعب قبلها معهم، ولم يكن ما جاء هو الحق من أول كلمة لآخر كلمة. ثم انظر إلى ظلال السياق وما تشي به من ظلمهم: (فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُواْ يَفْعَلُونَ) ألا توحي لك ظلال الآيات بتعنتهم وتسويفهم ومماراتهم ولجاجتهم في الحق؟ هذه اللوحة الرائعة تشي بموقف بني إسرائيل على موائد المفاوضات. هي صورتهم على مائدة المفاوضات مع نبيهم الكريم موسى.

العرب اسير الظلام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jalsaad05.yoo7.com
 
قصة البقرة في سيرة نيبا موسى عليه الصلاة والسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علامات الساعة
» الإقبال على الصلاة وبعض الملاحظات فيها
» حوار ابليس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى سنابل اسلامية  :: العقرب اسير الظلام :: المنتدى الاسلامي :: الدنيا والدين-
انتقل الى: